mardi 3 mars 2015




برنامج بينب و بينك 03-03-2015 برنامج التقافة الجنسية 







برنامج بينب و بينك 03-03-2015 برنامج التقافة الجنسية

vendredi 27 février 2015


للوصول إلى قمة السعادة الجنسية بين الشريكين الرجل والمرأة يقدم العالمان "ماسترز وجونسون" في كتابهما "الجنس عند الإنسان" عشر نصائح ذهبية لتحقيق الجنس السعيد:


 أولاً: تذكر أن أجمل أداء جنسي هو ما تكون بداياته خارج غرفة النوم، لأنه طالما أنك تتعامل مع الجنس كنشاط معزول عن تيار حياتك وكأنه مباراة تنس، سيصبح الجنس دائماً عبارة عن فتافيت خبرة أكثر منه جزءاً أساسياً من بنية الحياة، فبناء الرغبة الجنسية يعتمد على ما حدث ويحدث طوال ساعات اليوم، أي أنه بإختصار اجعل الجنس ختاماً جميلاً للمسرحية بدلاً من أن يكون رفعاً للستار مصحوباً في كل مرة بالسلام الجمهوري!.


 ثانياً: أنت وليس أي شخص آخر هو المسئول عن متعتك الجنسية، هذه النصيحة الرجال يتقبلونها بسهولة لأن المجتمع كما ذكرنا من قبل قد رسم لهم دور المجرب والخبير، أما النساء فإن الدور السلبي الذي أسنده المجتمع إليهن يجعلهن دائماً واضعات لليد فوق الخد إنتظاراً لما سيسفر عنه رأى "البروفيسور" وهو بالطبع سيادة القطب الأعظم الرجل.


 ثالثاً: عبر وعبري عن إحتياجاتك وأحاسيسك الجنسية لكي تستمتع أوتستمتعي، فالخطأ الذي يحدث من معظم الأزواج أنهم يتحدثون عن الجنس مرة أو مرتين ثم يلقون بالموضوع جانباً، وكأنهم قد قالوا فيه الكلمة الأخيرة، والحقيقة أن الجنس ليست فيه كلمة أخيرة، ولا نستطيع أن نصل فيه إلى فصل المقال، فما هو مثير اليوم قد يصير في الغد باعثاً على الإشمئزاز، والعكس صحيح.


 رابعاً: لا تحول الجنس إلى روتين، فالنظام العسكري الصارم هو أكبر تهديد للعلاقة الجنسية، حاول أن تختلف وحاولي أن تجربي في أماكن أخرى، غير الأوضاع.. بدلي الأوقات، ولا يحاول أحدكما أن يوكل الآخر لكي يبدأ دائماً المرافعة الجنسية، فأول ما يقتل الجنس هو الجدول والشهر العقاري، وقليل من الفوضى يصلح الحال.


 خامساً: لا تخف من إستعمال الخيال أو الفانتازيا لكي تنعش متعتك الجنسية.


 سادساً: لا تحمل معك غضبك إلى غرفة النوم.


 سابعاً: تعامل مع الجنس على أنه لعبة وليس مهمة لها أهداف محددة، يعنى بإختصار إبعد عن دراسات الجدوى في الجنس.


 ثامناً: لا تنتظر دوماً أن تصبح في المزاج أو في "الموود"، إعط لنفسك فرصة، فمن الممكن أن تتبدل أحاسيسك في لحظة، ويتغير مزاجك في ثوان، وتوقع أنك مثلما رفضت الطرف الآخر حين عبر لك عن إحتياجه، بدعوى أن مزاجك معتل قليلاً، توقع أن يردها لك فتلقى نفس المصير حين يحدث العكس.


 تاسعاً: تذكر جيداً أن الجنس الجميل ليس نتيجة الضغط على الأزرار "الصح"، فالجنس له الجانب العاطفي الحميم والذي يفوق بمراحل الجانب الميكانيكى البحت، إنه ليس كتاب "أبلة نظيرة"، ولا نستطيع تلخيصه في "ربات البيوت"، حتى نحصل على الوصفة السحرية والخلطة "اللوذعية"، فليحاول كل منكما أن يكتشف الآخر بحرية.



  1.  عاشراً: كن واقعياً في توقعاتك الجنسية، ومارس الجنس كعملية كشف وليس كأداء واجب، ولا تكن موظفاً في ديوان عموم العادات والتقاليد الجنسية الموروثة.

الوصايا العشر للسعادة الجنسية


مديعة تتعرئ على الهواء


ابنتي تشغلني في الدعارة


حينما تتم ممارسة السلوكيات الحياتية المختلفة، بالشكل الطبيعي، فإن النتيجة ستكون مزيداً من الصحة والراحة. والأمثلة على هذا ليست تلك المقارنات بين الإفراط في تناول كمية الأكل وبين الاعتدال فيه فحسب، ولا بين كثرة تناول الدهون والكولسترول وبين الاعتدال فيها، ولا بين ممارسة قدر معتدل من الرياضة البدنية اليومية وبين عيش حياة الكسل والخمول، ولا بين إتباع الكثير من تلك النصائح الطبية في جوانب حياتية شتى وبين إهمالها، بل حتى بين ممارسة العملية الجنسية، بكل جوانب الصفة الطبيعية لها، وبين عدم ذلك.

ومع توالي صدور الدراسات الطبية المُعدلة والمُطورة لكثير من نظراتنا الطبية القديمة وغير الصحيحة إلى جوانب حياتية شتى، فإن التصورات الطبية أمست أقرب إلى الاستقرار والواقعية، بل أصبحت أقرب إلى ما تتقبله الفطرة الطبيعية والسليمة للناس.

ولذا أضحينا نسمع الأطباء يقولون إن تناول البيض أو الروبيان أو اللوبيستر، وغير الممزوج بالدهون الحيوانية، ليس سبباً في ارتفاع الكولسترول، وإن شرب الشاي أو القهوة بدون السكر، ليس ضاراً لا بالقلب ولا بغيره. وإن قلوب النساء مرهفة بشكل أكثر من قلوب الرجال، ولذا لا تتحمل فعلياً ما تتحمله قلوب الرجال، بل هي عُرضة للانكسار الحقيقي، وإن قلة النوم أو كثرته سبب في الإصابة بمرض السكري والسمنة، وغيرها من التطورات الطبية المدعومة بالأدلة والبراهين العلمية.


والنظرة الطبية اليوم إلى ممارسة الجنس، بطريقة طبيعية، لا تختلف عن هذا كله، بل إن الأطباء يسردون العديد من العناصر حول ما أثبتت الدراسات الطبية جدوى تلك الممارسة السليمة على رفع مستوى الصحة والعافية لدى الإنسان البالغ. وتحديداً، كما يقول الدكتور جوي ديفيدسون، طبيب النفسية من نيويورك، للجنس الصحي في علاقة مفعمة بالمحبة فوائد صحية على الجانب النفسي والبدني للإنسان.


ولنا أن نستعرض بعضاً مما تُشير إليه نتائج الدراسات في المصادر الطبية حول الفوائد الصحية للممارسة الطبيعية للعملية الجنسية:


 تخفيف التوتر

 والجانب الصحي الأهم لممارسة الجنس في علاقة طبيعية مع شريك الحياة هو خفض مقدار ضغط الدم ومعدل نبض القلب وخفض مستوى التوتر النفسي. وكان ملحق الصحة بـ«الشرق الأوسط» قد نشر في عدد 9 مارس 2006 نتائج دراسة الدكتور ستيوارت برودي من جامعة بيزلي البريطانية حول تأثيرات ممارسة النشاط الجنسي قبل مواجهة حالات من التوتر النفسي، وخاصة على مقدار ضغط الدم ومعدل النبض. وتابع الباحثون تأثير أنواع من الممارسات الجنسية خلال أسبوع يسبق التعرض لنوع من ذلك الضغط النفسي، مثل إلقاء محاضرة أو الإجابة على أسئلة حسابية معقدة في حضور جمهور أو غير ذلك من المواقف.

وبالنتيجة تبين أن من مارسوا الجنس بالصفة الطبيعية مع الشريك، كانوا أقل تأثراً بالتوتر النفسي للتعرض لتلك المواقف. وعلى وجه الخصوص، كان مقدار ضغط الدم ومعدل النبض لديهم ونتائج اختبارات قياس مستوى التوتر، أقل بالمقارنة مع من مارسوا العادة السرية، بشكل مستقل أو مع الشريك. بينما كان تأثير الضغط النفسي على مؤشرات القلب تلك أوضح لدى منْ لم يُمارسوا الجنس خلال الأسبوع ذاك.


وعند إجراء الباحثين لفحوصات الدم، تبين أن أحد الأسباب هو ارتفاع نسبة هرمون أوكيتسين Oxytocin ، الذي تُفرزه الغدة النخامية ويُدعى لدى الباحثين بـ«هرمون الثقة»، لدى منْ مارسوا العملية الجنسية الطبيعية، ولاحظوا أن مفعول هذا الارتفاع للهرمون، استمر أسبوعاً، وليس فقط أثناء بلوغ هزة الجماع فقط.


وكانت مجلة علم أحياء الطب النفسي قد نشرت عام 2006 نتائج دراسة الدكتور تيلمان كيرغر السويسري، حول التأثيرات الهرمونية للجماع. وفي معرض التعليل لعدم قدرة عضو الرجل على معاودة الانتصاب بعد إتمام الجماع مباشرة، ولماذا يتطلب تحقيق ذلك وقتاً زمنياً، وعلاقة هذا بمستوى الراحة النفسية والرضا في أثناء الجماع الذي فرغ منه للتو، ومقارنة الأمر برمته مع القيام بالاستمناء.


ووجد الباحث أن الجسم، وبعد الجماع الطبيعي، يُفرز هرمون برولاكتين، أو ما يُسمى بهرمون الحليب، بأضعاف نسبته المعتادة، وبكمية تفوق ما يحصل بعد الاستمناء. وقال الباحثون إن تأثير هذا الارتفاع الصارخ لهرمون الحليب يُؤدي إلى أمرين: الأول بعث مزيد من الراحة الذهنية والنفسية، لأنه يكسر مفعول هرمون دوبامين المتسبب بالاكتئاب والتوتر. والثاني تأخير القدرة على تحقيق الانتصاب لفترة من الوقت، وكلما زاد إفراز هذا الهرمون الحليب، كلما تأخرت القدرة على تحقيق الانتصاب مرة أخرى بُعيد الفراغ من العملية الجنسية.


 تحسين صحة القلب

وكانت دراسات طبية أخرى قد قالت في نتائجها، إن تكرار ممارسة العملية الجنسية في ما بين من يعيشون مع بعضهم البعض، أي الزوج والزوجة، يُؤدي إلى خفض مقدار ضغط الدم، وخاصة مقدار ضغط الدم الانبساطي، وأن العناق والضم في ما بين الزوجين يُخفض مقدار ضغط الدم، وخاصة لدى النساء.

وبالم
قابل، أشارت الدراسات الطبية، التي بحثت في مدى الإصابة بالنوبة القلبية أثناء ممارسة العملية الجنسية، والمصحوب بارتفاع نبض القلب وضغط الدم، إلى أن 80% من حالات الوفيات بالنوبة القلبية آنذاك تحصل عند ممارسة الرجل للعملية الجنسية مع غير الزوجة.


ولذا فإن الممارسة الطبيعية للعملية الجنسية، والمفعمة بالمحبة مع شريك الحياة، هي ما تُفيد القلب والأوعية الدموية. ولذا وجد الباحثون الإنجليز، خلال متابعة استمرت 20 سنة، أن تكرار ممارسة كبار السن للعملية الجنسية الطبيعية لا يُؤدي إلى ارتفاع إصاباتهم بالسكتة الدماغية، كما وجدوا أن ممارسة الرجل للعملية الجنسية مرتين أسبوعياً يُخفّض بمقدار النصف احتمالات الإصابة بالنوبة القلبية القاتلة، بالمقارنة مع منْ يُمارسونها أقل من مرة في الشهر.


وهنا تدخل عدة عوامل في التأثير على صحة القلب، لأن الاكتئاب والشعور بالوحدة والعزلة وغيرها من الاضطرابات النفسية العاطفية، عوامل ترفع من احتمالات تدهور صحة القلب، وخاصة لدى منْ لديهم بالأصل مشاكل قلبية، ولذا فان للمشاعر العاطفية، تجاه الشريك، دورا في الآثار الإيجابية أو السلبية لكيفية ممارسة العملية الجنسية.


 حرق الطاقة

 بالمقارنة مع ممارسة الرياضة البدنية من نوع تمارين إيروبيك المنصوح بها طبياً، فإن حرق الطاقة خلال ممارسة العملية الجنسية، لا يُعتبر عالياً. ولذا بداهة، فان ممارسة العملية هذه ليست السبيل لخفض وزن الجسم أو للتخلص من كميات عالية من الطاقة، لأن ما هو مطلوب من عدد ممارسات العملية الجنسية لفقد رطل واحد، أو حوالي نصف كيلوغرام، هو 42 مرة! كما أن ممارسة العملية الجنسية، وتكرار ذلك لا يُغني البتة عن الحاجة إلى ممارسة الرياضة البدنية اليومية بالصفة المنصوح بها طبياً.


وتشير المصادر الطبية إلى أن ممارسة العملية الجنسية حوالي 30 دقيقة، بكل مراحلها من المداعبة وما يليها، تُؤدي إلى حرق حوالي 85 من السعرات الحرارية في الجسم، أي أشبه تماماً بتلك الكمية المحروقة عند المشي لمدة نصف ساعة بسرعة ميلين (الميل يساوي 1.61 كلم تقريبا) في الساعة، وهي كمية أقل بكثير من تلك المحروقة خلال ممارسة نصف ساعة من الهرولة المتوسطة بسرعة 5 أميال في الساعة. وتحديداً فإن الهرولة بهذه السرعة المعتدلة، أو مجرد صعود السلالم، ولمدة نصف ساعة، تحرق حوالي 300 سعرة حرارية.


والفوارق الأخرى بين الهرولة أو السباحة، وبين ممارسة العملية الجنسية، هي الاختلافات في نوعية عضلات الجسم المُستخدمة وكيفية تحريكها ومدى ممارسة التدرج في إجهاد العضلات وغير ذلك.


 ألفة الغير واحترام الذات

 ويشير الباحثون من جامعة تكساس، وفق ما نشروه في مجلة أرشيفات السلوك الجنسي حول 237 سببا لممارسة العملية الجنسية، إلى أن رفع مستوى احترام الذات هو أحد فوائد ممارسة تلك العملية الطبيعية. وتقول الدكتورة حينا أوغدن، المتخصصة في طب الجنس بجامعة كامبريدج في ماساساتشوس إن أحد أسباب قيام الإنسان بالعملية الجنسية هو بحثه عما يرفع من شعوره باحترام الذات، وذلك يتم حينما يكون الجنس في علاقة من المحبة المترابطة.


وممارسة العملية الجنسية، وصولاً إلى هزة الجماع، ترفع من مستوى هرمون أوكيتسين. ومن خصائص تأثيرات هذا الهرمون، والتي تتم عليه كثير من التجارب، رفع مستوى الثقة في النفس، والأهم رفع مستوى الثقة في الغير، ما يُؤدي إلى زيادة قوة أواصر الترابط مع شريك الحياة. بل يُشير الباحثون الأميركيون إلى عمله في رفع مستوى السخاء والكرم لدى الشخص تجاه الغير. وكان الباحثون من جامعة بيتسبيرغ وجامعة شمال كاليفورنيا قد لاحظوا أن نسبة هذا الهرمون ترتفع فيما بين قبل وبعد ضم المرأة لشريك حياتها، أي الأزواج تحديداً كما ذكر الباحثون. وكلما طال أمد الضم وتكرر، كلما زادت نسبة هذا الهرمون في أجسامهن.


 تحسين النوم وتخفيف الألم

 وتتوالى التأثيرات الإيجابية لارتفاع نسبة هرمون أوكيتسين على سهولة الدخول في النوم، وهو ما يُبرر ذلك الاسترخاء والنوم الخفيف، الذي يعقب بلوغ هزة الجماع، بخلاف التوتر الذي يعقب عدم بلوغ تلك الهزة حال الجماع. والجانب العضوي الأهم، إضافة إلى ما تقدم من تأثيرات إيجابية نفسية لارتفاع نسبة هرمون أوكيتسين، وإضافة إلى دوره في خفض ضغط الدم ونبض القلب، هو عمله على زيادة إنتاج وإفراز الدماغ لمواد إندورفين endorphins. وهي مواد تبعث الشعور باللذة، كما تُخفف الشعور بالألم، ولذا فإن تدني الشعور بالألم، في المفاصل أو الرأس أو غيره، بعيد ممارسة العملية الجنسية وبلوغ هزة الجماع فيها، مرده تلك التأثيرات الدماغية العضوية لهرمون أوكيتسين.


وكانت دراسة طبية، سبق نشرها في مجلة مدونات التجارب الحيوية والطبية، قد أكدت دور استنشاق هرمون أوكيتسين في خفض الشعور بألم وخز الإبرة لجلد الأصبع، بمقدار النصف.


 تنشيط مناعة الجسم

 والأساس أن الصحة الجنسية الجيدة تعني صحة جسدية أفضل. وكانت دراسات طبية قد لاحظت أن ممارسة العملية الجنسية مرة أو مرتين خلال الأسبوع الواحد، تُؤدي إلى رفع مستوى الأجسام المضادة من نوع إيه immunoglobulin A. وهي التي يحمي، بالصفة الطبيعية، من نوبات نزلات البرد وغيرها من الالتهابات الميكروبية.


ومن الطريف ما لاحظه الباحثون حول معدل هذه الاجسام المُضادة في لعاب الرجال أو النساء، حيث وجدوا أن من يُمارسون الجنس بتكرار، أي مرة أو مرتين أسبوعياً على حد تصنيفهم، لديهم أعلى نسبة لهذه الاجسام المضادة في اللعاب، وذلك بالمقارنة مع منْ هو أقل ممارسة للعملية الجنسية، وكذلك مع من يُمارسونها أكثر من مرتين أسبوعياً.


 الوقاية من سرطان البروستاتا

 وكان باحثون أستراليون قد لاحظوا، وفق ما تم نشره في المجلة البريطانية لطب المسالك البولية، أن تكرار القذف من قبل منْ هم في مرحلة الشباب من العمر، يُقلل احتمالات الإصابة بسرطان البروستاتا عند الكبر، وتحديداً وجدوا أن القذف لخمس مرات أسبوعياً في العشرينات من العمر، يُقلل بمعدل الثلث من احتمالات الإصابة بسرطان البروستاتا لاحقاً.


ووجد الباحثون الأميركيون، وفق ما تم نشره في مجلة رابطة الطب الباطني الأميركية، أن القذف 21 مرة في الشهر، يُقلل من الإصابة بسرطان البروستاتا، وذلك بالمقارنة مع من يقذفون ما بين 4 إلى 7 مرات شهرياً.

فوائد صحية للممارسة الطبيعية للعملية الجنسية


أولا باستخدام بعض الأدوية الكيميائية و من أشهرها الفياجرا بشرط استشارة طبيب قبل الاستخدام عن مدى ملامتها لك كذلك هناك الكثير من المراهم الموضعية; التي تسبب بعض التخدر للقضيب مما يؤخر زمن القذف .ثانيا هناك الكثير من المركبات من الطب الشعبي المفيدة من أشهرها شرش الزلوع والجنسنج والكثير من المركبات الموجودة لدي محلات العطارة كما هناك مركبات لدي محلات الأغذية والمقويات الخاصة بالرياضيين مثل (g.n.c) هذه المركبات تزيد من الكفاءة الجنسية وهي من مكونات طبيعية اي ليس لها أعراض جانبية .


أما اذا كنت لا تهوى الأدوية فهناك طريقة ولكن تحتاج لصبر هذه الطريقة تتلخص في الأتي:


أولا: يستحسن ان تبدأ ممارسة الجنس في ظروف هادئة بدون إثارة مسبقة .


ثانيا: تبدأ في ممارسة الجنس بطريقة عادية حتى تصل إلي أن تكون على وشك القذف فتخرج القضيب وتجعل شريكتك تمسك به بشدة حتى تمنع القذف بعد أن تتمالك أعصابك تعود مرة أخري لممارسة الجنس وتكرر نفس الخطوات حتى خمس مرات ثم بعد ذلك تنهي العملية الجنسية.



  1. تتبع هذه الطريقة لمدة أسبوعان بعد الأسبوعان تزيد عدد المرات إلى عشر مرات بعد أسبوعان أيضا تزيد العدد إلى 15 مرة وهكذا حتى تشعر بالتحسن.

كيف تطيل عملية الجماع


كتبت صحيفة (يو إس آي توداي) الواسعة الانتشار أن عدم تسوية نزاع الصحراء يعيق كل استراتيجية لمكافحة الإرهاب بمنطقتي شمال إفريقيا والساحل والصحراء، التي تعيش تحت تهديدات الجماعات الإرهابية، لا سيما (داعش) و(القاعدة) والعصابات الإجرامية عبر الوطنية.



واعتبر كاتب المقال، إيلان بيرمان، نائب رئيس مجموعة التفكير الأمريكية (أمريكن فوريين بوليسي كاونسل) بواشنطن، وهو أيضا خبير في المجال الأمني، أن "عدم تسوية النزاعات، كنزاع الصحراء، يمثل عوامل خطيرة تعيق جهود الدول بالمنطقة لإرساء مراقبة أمنية بالمناطق المهددة (من قبل الجماعات المتطرفة)".



وبعد أن حذر من تفاقم الوضع الأمني بإفريقيا، "التي تكاد تصبح بيئة حاضنة للأنشطة الإرهابية"، ذكر بيرمان، في هذا السياق، بمنتدى مراكش حول الأمن، الذي انعقد يومي 13 و14 فبراير، لتسليط الضوء على العوامل الخطيرة، المتمثلة في الانفجار الديمغرافي، والركود الاقتصادي وتفشي الجريمة.



وأضاف أن كل هذه العوامل "تساهم في جعل إفريقيا مختبرا للجماعات المتطرفة"، بالنظر إلى أن هذا التهديد الإرهابي الذي يخيم على القارة يظل بنفس الخطورة التي تشكلها (داعش) على منطقة الشرق الأوسط.



وفي هذا السياق الذي يشهد هشاشة أمنية، أبرز كاتب المقال أن إفريقيا أصبحت "المزود الرئيسي للمقاتلين الأجانب الذين ينشطون حاليا في الحرب الأهلية الدائرة في سورية".



وأوضحت الصحيفة الأمريكية، نقلا عن خلاصات دراسة أنجزتها مجموعة تفكير بريطانية، أن أزيد من ربع المقاتلين (من حوالي 20 ألف) الذين ينشطون في مناطق النزاع بسورية ينحدرون من المنطقة.



وقال بيرمان إن "الأمر لا يتعلق فقط بمشكل على المدى القصير بالنسبة للشرق الأوسط، وإنما سيتحول إلى مشكل أمني على المدى الطويل بالنسبة لإفريقيا، لأن هؤلاء المقاتلين سيبدؤون في العودة إلى ديارهم في السنوات القادمة".



وأعرب في هذا الصدد، عن الأسف ل"عدم إيلاء الاهتمام الكافي لهذه التطورات"، ملاحظا أن "إدارة أوباما والحكومات الأوروبية، المنشغلة بمكافحة داعش، لا تولي الاهتمام الكافي لباقي التمظهرات المتطرفة الإسلامية".




  1. وخلص الخبير الأمريكي إلى أن "الاستراتيجيات الغربية لمكافحة الإرهاب تظل غير استباقية، حيث تركز على التهديدات الآنية"، مضيفا أن "الولايات المتحدة وحلفاءها يواجهون بالتالي خطر بروز الكارثة الإرهابية الكبرى المقبلة".

عدم تسوية نزاع الصحراء يعيق جهود مكافحة الإرهاب بالمنطقة

Fourni par Blogger.